حصاد ركائز

 ركائز…. مؤسسةٌ تربويةٌ مستقلةٌ، غير هادفة للربح، تقدم برامجَ ومبادراتٍ للفتية والفتيات، وتهدف إلى بناء جيلٍ رباني مُتخَلِّقٍ بالقرآن متصلٍ بالأمة قادرٍ على التأثير ساعٍ للريادة في شتى مجالات الحياة

قسم البنين

1. وجود حاجة ماسة للبرامج التربوية التي تعتمد على المعايشة مع الاهتمام بالمواهب الشخصية والبناء المهني بصورة متكاملة.

2. الأهمية التربوية لمرحلة اليافعين (من عمر 11 إلى 17)، من حيث بناء الشخصية وصياغة مسار الحياة، وعدم كفاية البرامج التربوية الموجهة إلى هذه الفئة.

3. المخاطر الشديدة التي تواجه هذه الفئة العمرية بسبب الانفتاح السلبي على الثقافات الغربية والأفكار الدخيلة، سواء في المجتمع أو عبر وسائل الإعلام المختلفة.

4. انتشار الكثير من حالات الإلحاد والفساد الأخلاقي والتيه الفكري والنفسي وعقوق الوالدين في فئة اليافعين.

قسم البنات

1. وجود حاجة ماسة للبرامج التربوية التي تعتمد على المعايشة مع الاهتمام بالمواهب الشخصية والبناء المهني بصورة متكاملة.

2. الأهمية التربوية لمرحلة اليافعين (من عمر 11 إلى 17)، من حيث بناء الشخصية وصياغة مسار الحياة، وعدم كفاية البرامج التربوية الموجهة إلى هذه الفئة.

3. المخاطر الشديدة التي تواجه هذه الفئة العمرية بسبب الانفتاح السلبي على الثقافات الغربية والأفكار الدخيلة، سواء في المجتمع أو عبر وسائل الإعلام المختلفة.

4. انتشار الكثير من حالات الإلحاد والفساد الأخلاقي والتيه الفكري والنفسي وعقوق الوالدين في فئة اليافعين.

مسجدي جنة

1. وجود حاجة ماسة للبرامج التربوية التي تعتمد على المعايشة مع الاهتمام بالمواهب الشخصية والبناء المهني بصورة متكاملة.

2. الأهمية التربوية لمرحلة اليافعين (من عمر 11 إلى 17)، من حيث بناء الشخصية وصياغة مسار الحياة، وعدم كفاية البرامج التربوية الموجهة إلى هذه الفئة.

3. المخاطر الشديدة التي تواجه هذه الفئة العمرية بسبب الانفتاح السلبي على الثقافات الغربية والأفكار الدخيلة، سواء في المجتمع أو عبر وسائل الإعلام المختلفة.

4. انتشار الكثير من حالات الإلحاد والفساد الأخلاقي والتيه الفكري والنفسي وعقوق الوالدين في فئة اليافعين.

الفعاليات

1. وجود حاجة ماسة للبرامج التربوية التي تعتمد على المعايشة مع الاهتمام بالمواهب الشخصية والبناء المهني بصورة متكاملة.

2. الأهمية التربوية لمرحلة اليافعين (من عمر 11 إلى 17)، من حيث بناء الشخصية وصياغة مسار الحياة، وعدم كفاية البرامج التربوية الموجهة إلى هذه الفئة.

3. المخاطر الشديدة التي تواجه هذه الفئة العمرية بسبب الانفتاح السلبي على الثقافات الغربية والأفكار الدخيلة، سواء في المجتمع أو عبر وسائل الإعلام المختلفة.

4. انتشار الكثير من حالات الإلحاد والفساد الأخلاقي والتيه الفكري والنفسي وعقوق الوالدين في فئة اليافعين.