من نحن
مؤسسة تربوية مستقلة تُقدم عدداً من البرامج والمبادرات التربوية المُوجّهة لليافعين من الفتية والفتيات الناطقين بالعربية، تهدف إلى بناء جيل سويّ مُتخلق بالقرآن، متصل بالأمة، قادر على التأثير، ساعٍ للريادة في شتى مجالات الحياة.
منطلقاتنا
بناء تخصصي
المسار المهني
توفير الحاضنة
التأسيس اللازم
ركائز بالأرقام
شخص شارك فالأنشطة الخارجية
دورة متخصصة للمشتركين
حلقة تربوية للبنين والبنات
مشتركا قيد الانتظار
مشترك ومشتركة بالدفعة الحالية
أهداف ركائز
تنشئة الأبناء على إتقان القرآن الكريم فهما واعتزازا، والتخلق به، والانطلاق دائما من منطلقاته
البناء المعرفي والشرعي والفكري لما لا يسع المسلم المعاصر جهله
إكساب المشتركين المهارات التكنولوجية واللغوية والاجتماعية الأساسية
استثمار وتفعيل الكوادر من خريجي البرامج كل بحسب مجاله وتميزه في خدمة الأمة ورفعتها
توفير بيئة وحاضنة سوية نفسيا، منضبطة خلقيا وفكريا، دافعة معنويا وعمليا
اكتشاف وتنمية القدرات الكامنة لدى المشتركين، وصقل مهاراتهم الفردية
مساعدة الأسرة على فهم وإدراك الاحتياجات الشخصية المتنوعة للأبناء، واكتشاف وتنمية قدراتهم، والعيش في جو يسوده الأمان والتفاهم والحب
العمل على تنمية جوانب التميز الشخصي، ورسم مسار خاص لكل مشترك لإتقان وتطوير مجال براعته وشغفه
بناء جيل رباني سوي نفسياً، ومتزن فكرياً، يتفانى في العمل على إعادة أمته إلى مكانتها ومجدها
لماذا ركائز؟
1. وجود حاجة ماسة للبرامج التربوية التي تعتمد على المعايشة مع الإهتمام بالمواهب الشخصية والبناء المهني بصورة متكاملة.
2. الأهمية التربوية لمرحلة اليافعين (من عمر 11 إلى 17)، من حيث بناء الشخصية وصياغة مسار الحياة، وعدم كفاية البرامج التربوية الموجهة إلى هذه الفئة.
3. المخاطر الشديدة التي تواجه هذه الفئة العمرية بسبب الإنفتاح السلبي على الثقافات الغربية والأفكار الدخيلة، سواء في المجتمع أو عبر وسائل الاعلام المختلفة.
4. انتشار الكثير من حالات الإلحاد والفساد الأخلاقي والتيه الفكري والنفسي وعقوق الوالدين في فئة اليافعين.
مايميز ركائز
المؤسسة قائمة على كادر فني متخصص يتمتع بخبرة تربوية ومؤهل للتعامل مع المرحلة العمرية المستهدفة
اعتماد المؤسسة على التفعيل العملي للشباب عن طريق مشاريع التخرج للدورات والتفعيل المجتمعي
اعتماد أسلوب المعايشة الجزئية – 60 يوم بشكل متفرق من العام – والتربية بالقدوة والممارسة
مؤسسة ركائز مؤسسة مستقلة غير متحيزة وتقبل جميع المستويات والتوجهات الفكرية من الفئة العمرية المستهدفة
التركيز على التفاعل والمدارسة وليس التلقين فقط في البناء المعرفي للأبناء
تكامل الأدوار مع أولياء الأمور واعتبارهم جزءاً أساسياً في المنظومة التربوية، مع إثقالهم بدورات ولقاءات تدريبية دورية
توفير أخصائي نفسي مختص للتعامل مع الأفراد الذين هم في حاجة إلى جلسات خاصة
المنهج التربوي الذي يتلقاه المشترك يتناسب مع احتياجات ومتطلبات المرحلة، فلا هو مثقل بالأعباء والواجبات والمتطلبات ولا هو ضعيف هش لا يلبي احتياجات المشترك بالنسبة للواقع المعاصر
ركائز مدعومة فنياً من قبل عدد من الاستشاريين المتخصصين في التربية
المكتب التنفيذي
مسؤول العلاقات وتنمية الموارد
محمود محمد شاكر
مستشار الطب النفسي والعلاقات الأسرية
مسؤول العلاقات وتنمية الموارد
محمود محمد شاكر
مستشار الطب النفسي والعلاقات الأسرية
مسؤول العلاقات وتنمية الموارد
محمود محمد شاكر
مستشار الطب النفسي والعلاقات الأسرية
مسؤول العلاقات وتنمية الموارد
محمود محمد شاكر
مستشار الطب النفسي والعلاقات الأسرية
مسؤول العلاقات وتنمية الموارد
محمود محمد شاكر
مستشار الطب النفسي والعلاقات الأسرية